أكد الشاعر البحريني حسن عابد أن الإنسان في البحرين لا يمكن أن يولد دون أن يكون متذوقاً جيداً للشعر، مشيراً إلى أن الشعر عابر للقارات وحاضر بقوة في المشهد البحريني في مختلف المناسبات والفعاليات الدينية والثقافية.
وعلى هامش مشاركته في فعاليات مهرجان الشارقة للشعر العربي، قال عابد في تصريح لـ»الأيام» إن «الشعر في منحنى صعود وجماهير الشعر عادت كما كانت في السابق الشعر، على اعتبار أن الشعر الفصيح يمثل ديوان العرب والوجدان العربي المشترك».
وأوضح أن «البحرين تمتلك إرثاً ثقافياً يتمثل في قامات كبيرة مثل الشاعر القدير قاسم حداد، ولعلّه مهّد الطريق للشعراء البحرينيين، حيث لا يمكن أن تخوض هذه المسيرة من دون أن تكون متعلق بهذا الإرث، ويجب على الجيل الشبابي الصاعد أن يقود المسيرة إلى الأمام كما كانت في السابق للمحافظة على هذا الإرث».
وأشار إلى أن الشعر الفصيح يستطيع أن يدخل القلوب في أي دولة كانت خصوصاً ما إذا كان الشاعر مجيداً له، فالشعر لا حدود جغرافية تحده فهو عابر للقارات.
وضمن فعاليات مهرجان الشارقة للشعر العربي، شارك الشاعر حسن عابد في أمسية شعرية احتضنها قصر الثقافة في الشارقة أظهرت الإبداع الشعري بنصوص تبارى في إلقاءها سبعة شعراء، بحضور رئيس دائرة الثقافة في الشارقة عبد الله العويس، ومدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة المنسق العام للمهرجان محمد إبراهيم القصير، ومحمد عبد الله البريكي مدير بيت الشعر، ولفيف من المهتمين وضيوف المهرجان.
وقرأ عابد نصوصاً تحمل وعدا بالجمال والإشراق الروحي البديع الذي يتسرب إلى النص فيجول بسهولة ويسر، وتتوهج القصيدة بألق الفكرة التي تكتشف مجاهيل الحياة والنفس البشرية وتقف موقف المتأمل في الوجود وتنفذ إلى أسراره بسلطان السؤال.
ويعد حسن عابد من الأصوات الشعرية اللامعة في مملكة البحرين، وهو حاصل على بكالوريوس تقنية المعلومات، وفاز بالعديد من الجوائز في مجال الشعر.
وعلى هامش مشاركته في فعاليات مهرجان الشارقة للشعر العربي، قال عابد في تصريح لـ»الأيام» إن «الشعر في منحنى صعود وجماهير الشعر عادت كما كانت في السابق الشعر، على اعتبار أن الشعر الفصيح يمثل ديوان العرب والوجدان العربي المشترك».
وأوضح أن «البحرين تمتلك إرثاً ثقافياً يتمثل في قامات كبيرة مثل الشاعر القدير قاسم حداد، ولعلّه مهّد الطريق للشعراء البحرينيين، حيث لا يمكن أن تخوض هذه المسيرة من دون أن تكون متعلق بهذا الإرث، ويجب على الجيل الشبابي الصاعد أن يقود المسيرة إلى الأمام كما كانت في السابق للمحافظة على هذا الإرث».
وأشار إلى أن الشعر الفصيح يستطيع أن يدخل القلوب في أي دولة كانت خصوصاً ما إذا كان الشاعر مجيداً له، فالشعر لا حدود جغرافية تحده فهو عابر للقارات.
وضمن فعاليات مهرجان الشارقة للشعر العربي، شارك الشاعر حسن عابد في أمسية شعرية احتضنها قصر الثقافة في الشارقة أظهرت الإبداع الشعري بنصوص تبارى في إلقاءها سبعة شعراء، بحضور رئيس دائرة الثقافة في الشارقة عبد الله العويس، ومدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة المنسق العام للمهرجان محمد إبراهيم القصير، ومحمد عبد الله البريكي مدير بيت الشعر، ولفيف من المهتمين وضيوف المهرجان.
وقرأ عابد نصوصاً تحمل وعدا بالجمال والإشراق الروحي البديع الذي يتسرب إلى النص فيجول بسهولة ويسر، وتتوهج القصيدة بألق الفكرة التي تكتشف مجاهيل الحياة والنفس البشرية وتقف موقف المتأمل في الوجود وتنفذ إلى أسراره بسلطان السؤال.
ويعد حسن عابد من الأصوات الشعرية اللامعة في مملكة البحرين، وهو حاصل على بكالوريوس تقنية المعلومات، وفاز بالعديد من الجوائز في مجال الشعر.