“محمد سحل المضف” رجل أعمال هادئ الطباع ثاقب الرؤية

هادئ الطباع ثاقب الرؤية:

——————————————-

“محمد سحل المضف” رجل أعمال شاب بخبرات كبيرة

هو شاب ناجح عمل في مجال شركات الاتصال في بداية حياته العملية  ثم تقاعد مبكرا ليتفرغ لأعماله التجارية ومشاريعه التنموية والصناعية الأخرى …

رجل الأعمال الشاب “محمد سحل المضف” نشأ نشأة عصامية  حيث تجرع مرارة اليتم في صغره فلجأ إلى نفسه ليعتمد عليها وينهض بها بفضل قدراته وتحمله للمسئولية منذ الصغر فنضج سريعا واكتسب خبرات علمية وعملية واسعة وهو مازال في سن الشباب …

وعندما تجلس إليه وتستمع إلى كلامه تشعر بأنه أكبر من سنه بكثير  لفرط حكمته وبلاغته وتقديره الجيد للأمور بعين ثاقبة ورؤى رشيدة …

الهدوء أهم سماته

يعمل الرجل حاليا في مجال التجارة والاستقدام  وله نجاحات بارزة بهذا المجال الحيوي ويغلب على شخصيته الهدوء الذى يعتبر من أهم سماته الشخصية  فهو يبتعد كثيرا عن التعنت والتعصب بل يتأنى كثيرا قبل اتخاذ القرار ويستعين بخبراته وبصيرته الثاقبة فى الحكم على الأمور والقرارات الهامة فى حياته …

صاحب مبادرات اجتماعية

لكونه رجل خير فى المقام الأول  نجد له العديد من المبادرات الاجتماعية الداعية والرامية لمساعدة المحتاجين والفقراء لاسيما اليتامى فيقوم بمساعدتهم على أعباء الحياة ويقدم لهم كثيرا من خلال دعمه للجمعيات الخيرية …

لكنه لا يتحدث عن ما يفعل من خير في هذا الاتجاه ويتحفظ كثيرا على أعماله الخيرية محتسبا الأجر والثواب من الله ..

أحلام وطموحات كبيرة

ذلك الشاب العصامي الذى حفر لنفسه اسما قويا حفره في صم الصخر ليعرفه القاصي والداني من الاقارب والمتعاملين معه وابواب الخير ..

كانت له أحلاما وطموحات كبيرة  حقق منها الكثير ومازال البعض الآخر فى انتظار التحقق ويعمل بجد ومثابرة لبلوغ كل ما يتمنى فأحلامه لا سقف لها  وجهده واخلاصه لعمله حتما سيقودانه إلى غايته فى بلوغ النجاح  وحتى الآن هو يتقدم إلى الأمام  مقارنة بغيره من رجال الأعمال بهدوء ونجاحات متتالية …

يهوى الرحلات العملية

بطبيعة الحال لكونه رجل أعمال ناجح  فهو محب للرحلات العملية في مختلف بلدان العالم  حيث  يحرص على متابعة أعماله التجارية بنفسة ولإكتساب مزيد من الخبرات العملية التي لا تقدر بثمن  من خلال الاحتكاك بشركات أعمال عالمية كبيرة حول العالم …

وإلى جانب ذلك فهو شغوف لمتابعة القنوات الاقتصادية ؛ لمعرفة أخبار السوق التجاري العالمي أولا بأول  وحتى لا يكن بعيدا عن حركة الاقتصاد العالمي …

عشقه لـ كرة القدم

لم يشغله الاقتصاد ومتابعة أخبار السوق التجاري عن أهم هواياته  فهو رياضي من الدرجة الأولى ويعشق لعبة كرة القدم ومشجعا متعصبا للمنتخب السعودي لكرة القدم ويحرص دائما على متابعة مبارايته من الملعب وإن لم يكن فيحرص على المتابعة من خلال شاشة التليفزيون كما أنه متابع جيد لمعظم دوريات العالم في لعبة كرة القدم….