الشاعرة عفاف أحمد التركى -مصر
فترة حضانة الشك..جوايا هتطوّل..
وكل يوم بانتهي..باعيده م الاول..
فالاحتياط..مفروض..
والحذر واجب..
فكّرت اهج بخيالي ..
اتسحبت الرخصة..
فكّرت اني ابتسم.. وكأني باتعاقب..
اصل اصطناع الفرح وسط الوجع ..
ب يبان..
عمّال بأنط الشجر ..
ع الشعر والاغصان..
واترسم ع الحيط..
وانهج من الشعبطة علي كتف حد عبيط..
وارتجل فوضي..
تفوت دقيقة زمن..
بازعل..واروق ..وأرضي..
واتقمص منّي..
وافضل أعِّد الصُدف..اللي بتؤلمني..
واكتشف..إني..
لااازم اتوه فيّ..
وانشر غسيل القلق.
.ما يخرّش الميّة..
كنوع من السيطرة..
او درجة م الخبرة..
وبدعت لضم الجروح..
بالصبر ..والابرة..
ليّ في أي خداع..
حكمة ..وعظة..وعِبرة..
شرط الجزاء اتطبّق..
ع الغدر في العِشرة..
وبأثر رجعي.. وبأرفض التصديق..
أبل ريق الصبح.. بضحكتين..تلفيق..
وبغمزتين يكسفوا فيّ بنات وجعي..
ياللي انتي بتراجعي..
مناهج التشويق..لكل شئ متعاد..
بدون ضجر..او ضيق..
ولكافة الاغراض..
فترة حضانة الشك..
كان كل دا..اعراض..
تبّا لهذا العصر..استحدث الامراض..
ومافيش علاج نافع…
مين اللي مش متهم..
وجابني اترافع..
واطلب أجل مشروع..
للطعن في الدافع..
واحدّد الجلسة..
انا شكلي جت رجلي.
.لكني مش حسّه..
هنا..انتهي الموجز..
وخلللللصت القصة.