امتدادا لحضارة الإنسان الضاربة في أعماق التاريخ النجراني, لا زالت قريتي “دحضة” شمالاً و”القابل” جنوباً, أدلة بارزة تحمل رموز المراحل التي عبرها الإنسان منذ العهود الحجرية, وحتى عهد بيت الطين النجراني المعروف ما قبل 50 سنة، لتشكل القريتين لوحة جمالية وهي متقابلتان على ضفتي وادي نجران الشهير.