التنمر ظاهرة يمكننا القضاء عليها  

كتبت : رانيا حمادي محمود .أخصائية تخاطب وتعديل السلوك

 يعتبر التنمر شكل من أشكال العنف ويوجد له عدة أشكال منها :

تنمر لفظي : اطلاق السباب والشتائم والسخرية والتقليل من شأن الآخرين

جسدى ؛ التعرض الإيذاء البدنى من المعتمرين

نفسى : وهم الطفل بأن التنمر هو من صنع خياله وأنه ليس حقيقى

 إجتماعي : الإستبعاد أو الاقصاء وإهمال الطفل بطريقه متعمدة وعدم اللعب معهم وليس له مشاركة

إليكترونى:نشر أكاذيب وأخبار غير صحيحة. إرسال رسائل مؤذية وتهديدات.

تصميم صفحات وهميه وانتحال شخصيات لنشر أخبار كاذبة بغرض الإيذاء.

الآثار الناتجه عن التنمر

 الخجل الاجتماعي الذى يصل لإرهاب.

عدم التركيز . التأخر الدراسى.

رفض المشاركة في الأنشطة المدرسية.

العزلة وأغلب الوقت بالمنزل.

الخوف من تجربة شيء جديد.

عدم الثقة بالنفس .

الشعور بالضعف والعجز.

لا يوجد إيمان بقدرات الطفل .

قلق توتر ممكن أن يؤدى للانتحار.

كراهية الطفل لنفسة ولضعفه.

من الفئه المعرضة للتنمر:

ذوى الاعاقات البسيطه والاعاقات الذهنيه.

المتفوقين . المتأخرين دراسيا. الخجولين .

الطلاب الجدد أو الوافدين الجدد.

الذين يعانون من أمراض الكلام.

ما الذى نقوم به عندما تتعرض للتنمر :

الاتصال بخط نجدة الطفل فى للدوله التابع لها الطفل.

فهم ما هو التنمر من خلال الحوار الأسرى المشجع.

التوجه إلى المسؤولين حتى يتم التعامل بحزم مع المشكله .

تقويه نقاط الضعف عند الطفل .

التركيز على التميز .

مواجهه المتنمر وعدم الضحك معه.

البعد عنهم وتجاهل المتنمر لانه ضحيه لغيرة من المتنمرين

أظهرت الأبحاث أن الأطفال المراهقين الذين يقومون بالتنمر على الأطفال الآخرين بصورة متكررة

قد يعانون من الفشل في الاستمرار في الوظائف أو تكوين علاقات صحية فى المستقبل